بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اهلاً بك عزيزي القارئ ... انا هنا أطرح افكار تعود لي شخصيه .. فإن كنت مؤيد فأعلمني بذلك وان كنت تختف معي فأخبرني علني أتفق معك ..
-----------------------------------------------------------------------------------------
امور كثيره تحدث من حولي تثير استغرابي ولا اجد لها أي تفسير الا (أسئلة تحتضر في الزاويه)
-----------------------------------------------------------------------------------------
سمعت من احد العلماء أن أختلاف السنتنا وألواننا وادياننا وكل ما عندنا من اختلاف هو أمر عظيم يتسحق التفكير والتدبر وان كان له دلاله فهو يدل على عظمة الله سبحانه وتعالي ... فتبادر لي سؤال إلى الآن يحتضر في الزاويه
بما أن أختلافنا دليل لعظمة الله سبحانه وتعالى فلماذا هناك الكثير يبحث عن قتل هذا الاختلاف بكل طريقه ممكنه ؟
هل هو لا يرى في ذلك عظمة خلقيه أم انه يريد قتل هذه العظمة والدلاله !!! .......... احتضر يا سؤالي حتى تموت وترتاح
----------------------------------------------------------------------------------------
أيضاً سمعت في يوم من الأيام أحد المثقفين يقول ... أن السعودية تقتل المرأه وتهين كرامتها بنعتها بالناقصه وعدم إعطاءها أي دور قيادي أو ريادي في المجتمع وأن هذا إذا دل فإنما يدل على ان الحضاره السعوديه لا زالت تعيش في الألفيه ماقبل الواحده والعشرين بينما كل من حولنا يعيش في الألفيه الجديده ......
وحين سأله أحد الموجودين برأيك أين تكمن قوة الرجل برأيك والتي تميزه عن المرأه وأين تكمن قوة المرأه التي تميزها عن الرجل ؟
اجاب بكل ثقه قائلاً , أما في هذا الموضوع فالرجل يتميز بعدم اتباع .. العاطفه وانه قادر على اتخاذ القرارات الصعبه في اوقات قصيره , وانه هو من سخره الله للتعب والشقاء وطلب الرزق واستشهد بأن الله في لغة بالقرآن حين يكون يعني المرأه والرجل يخص كل منهم بالحوار على حدا ... وبأن في آيات الرزق كان يقول سبحانه وتعالي (اطلبوا) ... ولم يحدد أحداً ومن رجال الفقه يكون المقصود رجلاً .... واخذ يسترسل (ويعاكس كلامه بالموضوع السابق ويأكد على ان المرأه اهم ادوارها هي الأمومه وربوبية المنزل) !!!!!
فاستغربت هذا التصرف وضل سؤال يروادني يقول :
كيف لنا بأن نكون نحن (نحن) ونحن إلى الآن لم نعرف بالظبط من نحن ؟؟؟
وإلى الآن سؤالي يحتضر .. ويا خوف قلبي أن يموت !!
--------------------------------------------------------------------------------------
هنا وكفى .. لن أخبركم أكثر عن الاسئلة الدائرة في ذهني والتي تحتضر في الزاويه ..
سأترك لكم هذين السؤالين عسا أن ارى لهم أجوبه او تفسيرات تنقذهم من الموت القريب !!
أعدكم بأن يكون الموضوع متحدث وان اضع لكم بين الحين والآخر سؤال او سؤالين يحتضران في الزاويه بشرط أن ارى تفاعلكم على هذين السؤالين ..
تقبلوا خالص تحياتي وكل أحترامي
كاتبكم : وايم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اهلاً بك عزيزي القارئ ... انا هنا أطرح افكار تعود لي شخصيه .. فإن كنت مؤيد فأعلمني بذلك وان كنت تختف معي فأخبرني علني أتفق معك ..
-----------------------------------------------------------------------------------------
امور كثيره تحدث من حولي تثير استغرابي ولا اجد لها أي تفسير الا (أسئلة تحتضر في الزاويه)
-----------------------------------------------------------------------------------------
سمعت من احد العلماء أن أختلاف السنتنا وألواننا وادياننا وكل ما عندنا من اختلاف هو أمر عظيم يتسحق التفكير والتدبر وان كان له دلاله فهو يدل على عظمة الله سبحانه وتعالي ... فتبادر لي سؤال إلى الآن يحتضر في الزاويه
بما أن أختلافنا دليل لعظمة الله سبحانه وتعالى فلماذا هناك الكثير يبحث عن قتل هذا الاختلاف بكل طريقه ممكنه ؟
هل هو لا يرى في ذلك عظمة خلقيه أم انه يريد قتل هذه العظمة والدلاله !!! .......... احتضر يا سؤالي حتى تموت وترتاح
----------------------------------------------------------------------------------------
أيضاً سمعت في يوم من الأيام أحد المثقفين يقول ... أن السعودية تقتل المرأه وتهين كرامتها بنعتها بالناقصه وعدم إعطاءها أي دور قيادي أو ريادي في المجتمع وأن هذا إذا دل فإنما يدل على ان الحضاره السعوديه لا زالت تعيش في الألفيه ماقبل الواحده والعشرين بينما كل من حولنا يعيش في الألفيه الجديده ......
وحين سأله أحد الموجودين برأيك أين تكمن قوة الرجل برأيك والتي تميزه عن المرأه وأين تكمن قوة المرأه التي تميزها عن الرجل ؟
اجاب بكل ثقه قائلاً , أما في هذا الموضوع فالرجل يتميز بعدم اتباع .. العاطفه وانه قادر على اتخاذ القرارات الصعبه في اوقات قصيره , وانه هو من سخره الله للتعب والشقاء وطلب الرزق واستشهد بأن الله في لغة بالقرآن حين يكون يعني المرأه والرجل يخص كل منهم بالحوار على حدا ... وبأن في آيات الرزق كان يقول سبحانه وتعالي (اطلبوا) ... ولم يحدد أحداً ومن رجال الفقه يكون المقصود رجلاً .... واخذ يسترسل (ويعاكس كلامه بالموضوع السابق ويأكد على ان المرأه اهم ادوارها هي الأمومه وربوبية المنزل) !!!!!
فاستغربت هذا التصرف وضل سؤال يروادني يقول :
كيف لنا بأن نكون نحن (نحن) ونحن إلى الآن لم نعرف بالظبط من نحن ؟؟؟
وإلى الآن سؤالي يحتضر .. ويا خوف قلبي أن يموت !!
--------------------------------------------------------------------------------------
هنا وكفى .. لن أخبركم أكثر عن الاسئلة الدائرة في ذهني والتي تحتضر في الزاويه ..
سأترك لكم هذين السؤالين عسا أن ارى لهم أجوبه او تفسيرات تنقذهم من الموت القريب !!
أعدكم بأن يكون الموضوع متحدث وان اضع لكم بين الحين والآخر سؤال او سؤالين يحتضران في الزاويه بشرط أن ارى تفاعلكم على هذين السؤالين ..
تقبلوا خالص تحياتي وكل أحترامي
كاتبكم : وايم