نرجو قبل النزول لقراءة الموضوع سؤال نفسك / ماهي الناصية واين تقع ؟
قول الله تعالى (كلا لئن لم ينته لنسفعاً
بالناصية * ناصية كاذبة خاطئة
والناصية هي مقدمة الرأس يقول المفسرين :
المراد ليست ناصية كاذبة وإنما المراد معنى مجازي وليس حقيقيا فالناصية هي مقدمة
الرأس لذلك أطلق عليها صفة الكذب (في حين أن المقصود صاحبها)
عالم كندي ( وكان ذلك في مؤتمر طبي عقد في القاهرة )
قال فيه : منذ خمسين سنة فقط تأكد لنا أن
جزء المخ الذي تحت الجبهة مباشرة "الناصية" هو المسئول عن الكذب والخطأ
وانه مصدر اتخاذ القرارات
..
فلو قطع هذا الجزء من المخ الذي يقع تحت
العظمة مباشرة فإن صاحبه لا تكون له إرادة مستقلة ولا يستطيع أن يختار...
ولأنها مكان الاختيار قال الله تعالى
لنسفعا بالناصية) أي نأخذه ونحرقه بجريرته
...
وبعد أن تقدم العلم أشواطا وجدوا أن هذا
الجزء من الناصية في الحيوانات ضعيف وصغير (بحيث لا يملك القدرة على قيادتها
وتوجيهها) وإلى هذا يشير المولى سبحانه وتعالى: (ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها) ...
وجاء في الحديث الشريف: "اللهم إني
عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك". ولحكمة إلاهية شرع الله أن تسجد هذه
الناصية وأن تطأطئ له
منقول من كتاب ( وغدًا عصر الايمان ) لعبدالمجيد
الزنداني
قول الله تعالى (كلا لئن لم ينته لنسفعاً
بالناصية * ناصية كاذبة خاطئة
والناصية هي مقدمة الرأس يقول المفسرين :
المراد ليست ناصية كاذبة وإنما المراد معنى مجازي وليس حقيقيا فالناصية هي مقدمة
الرأس لذلك أطلق عليها صفة الكذب (في حين أن المقصود صاحبها)
عالم كندي ( وكان ذلك في مؤتمر طبي عقد في القاهرة )
قال فيه : منذ خمسين سنة فقط تأكد لنا أن
جزء المخ الذي تحت الجبهة مباشرة "الناصية" هو المسئول عن الكذب والخطأ
وانه مصدر اتخاذ القرارات
..
فلو قطع هذا الجزء من المخ الذي يقع تحت
العظمة مباشرة فإن صاحبه لا تكون له إرادة مستقلة ولا يستطيع أن يختار...
ولأنها مكان الاختيار قال الله تعالى
لنسفعا بالناصية) أي نأخذه ونحرقه بجريرته
...
وبعد أن تقدم العلم أشواطا وجدوا أن هذا
الجزء من الناصية في الحيوانات ضعيف وصغير (بحيث لا يملك القدرة على قيادتها
وتوجيهها) وإلى هذا يشير المولى سبحانه وتعالى: (ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها) ...
وجاء في الحديث الشريف: "اللهم إني
عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك". ولحكمة إلاهية شرع الله أن تسجد هذه
الناصية وأن تطأطئ له
منقول من كتاب ( وغدًا عصر الايمان ) لعبدالمجيد
الزنداني